الرئيسية
حركات رومانسية
- أول خطوة هي إدراكك أنك المخطئ، ومقتنع تماما بأنك في حاجة إلى أن تصالحها.
- لا تندفع في الحديث عن سبب المشكلة فور لقائها أو الاتصال بها، استخدم عوامل جذب للتمهيد للحوار، ومنها:
- كل البنات يعشقن الورود، وردة بسيطة ستمنحك ابتسامة رقيقة من وجهها البريء، ولكن إذا لم تكن تعرف نوع الورود الذي تحبه خطيبتك، اسأل أختها أو صديقتها.
- قدم لها الشوكولاتة التي تحبها، أو دباديب وقلوب وحركات رومانسية.
- أرسل لها رسائل فكاهية ولينكات الأفلام والأغاني التي تحبها، اكتب لها في الـstatus الخاص بها على "الفيس بوك".
- أرسل لها صورتك وأنت ممسكا بالهدية ويبدو عليك الإرهاق والتعب .. سيرق قلبها.
- بعد تقديم الهدية واستعداد الطرف الآخر للحوار، كن مستعدا لتقبل رأيها ونقدها.
- استمع إلى كلامها كاملا دون مقاطعة حتى تتفهم وجهة نظرها، وعليها هي أيضا الاستماع لك، حتى تتوصلا لحل مرضي.
- كبر دماغك وتمالك أعصابك فلا تجعل لسانك يلقي بـ"قوالب طوب" دون مبرر، كن باردا وهادئا فالمرأة تعجب بالرجل الأكثر هدوءا لأنها بطبعها عصبية في مثل هذه المواقف وتتضجر من أتفه الأسباب (لو عقلها صغير .. خليك أنت الكبير).
المكان المناسب
- اختر المكان المناسب لتصفية المشاكل، مثل كافيه هادئ، أو المطعم المفضل لديها، وأحرص على حجز مكان لكما في المكان قبل ذهابكما، فذلك سيجعلك في نظرها مهتما بها وسيفيدك في مأموريتك.
- لحل المشاكل التي بينكما، ابتعد عن منزل أسرتها أو السيارة أو السينما، فلن تشعر براحتك أثناء الحديث وستكون الأعصاب متوترة.
- لا تلجأ إلى حل مشكلة (كبيرة) بينكما خلال اتصال هاتفي، فإنك لن تستطيع أن ترى تعبيرات وجهها وابتسامتها التي تشير لك بانتهاء الأزمة.
- كن صادقا في كلامك ووعودك حتى تكسب ثقة الفتاة، إذا شعرت أنك تكذب عليها أو تخدعها سيزداد جنونها.
- لا تسترجع الذكريات السيئة أثناء جلسة الصلح، على سبيل المثال: هل تذكرين عندما أغلقت سماعة التليفون في وجهي ، هل تذكرين عندما تشاجرنا وذهبت دون استئذان.
- استخدم دائما المواقف الجميلة التي جمعتكما معا، مثل حمايتك لها من مجموعة شباب حاولوا مضايقتها في المول، أو حرصها على تصوير ورق الكلية لك ودونها كان من الممكن أن ترسب في المادة، ولكن احرص على ألا يتحول مجرى الحوار إلى "معايرة" كل طرف للأخر.
- إذا كانت تمثل لك كل حياتك ولا تستطيع فعلا الاستغناء عنها، حاول أن تفهمها هذا بشكل مباشر فالفتاة في غضبها تحتاج إلي مشاعر رقيقة و مباشرة.
- لا تترك اليوم يمضي والخصام قائما فكلما طالت المدة كلما زادت المشاكل وتعقدت.
- لا تعتمد على وسيط للصلح بينكما، فدائما ينقل هذا الوسيط
الكلام بصورة خاطئة ويؤدي إلي تصعيد الأمور.
- لا تمل من تكرار محاولة الصلح فالفتيات بطبيعتهن يحتاجون إلي تدليل وينتهزن فرصة الصلح للحصول على مزيد منه.
كيف تصالحي حبيبك؟
إذا أخطأت في حق خطيبك وتريدين أن تصالحيه، هناك أساليب عديدة، استخدمي أسلحتك:
- ابتسامتك الصافية هي مفتاح حل جميع المشاكل.
- أدبك ونبرة صوتك الهادئة وسيلة ناجحة لامتصاص غضب خطيبك.
- احرصي على توجيه نظرك إليه بشكل كامل أثناء التحدث معه.
- فاجئيه بأمر جديد مثل وجبة مميزة من صنع يدك.
- فكري في شيء هو في حاجة إليه، وقدميه له في شكل هدية.
- حاولي إقناعه بوجهة نظرك وتناقشي معه في الأمر، تعرفين جيدا أن الرجل يحب أن تحترم كلمته في نهاية الأمر .. لا مانع من إطاعته في هذه المرة حتى يرق قلبه مرة أخرى (خديه على قد عقله).
- لا تترددي في الاعتذار، وكلمة "آسفة"، "سامحني"، "خلاص خلاص" .......
- لا تخبي عنه أمر يخصكما، أشعريه دائما أنه يعلم عنك كل شيء.
نصائح للطرفين
- في بداية الحديث بينكما، إذا كان الطرف الآخر عصبيا أو مندفعا، حاول أن تهدئه وتمتص غضبه.
- كلمات مثل "بحبك"، "آسف" أو "آسفة" "يا قلبي" جميعها لها تأثير كبير، إنما كن حريصا عند استخدامها حتى لا تظهر في موقع الضعيف، إنما أعرف جيدا أن لها مدلول السحر على الطرف الآخر، حتى إن لم تظهر نتائجه في نفس الوقت.
- استغل مناسبة سعيدة لدى الطرف الآخر مثل عيد ميلاده أو عيد الحب أو أي مناسبة أخرى للاعتذار وتصفية الخلافات بينكما، في الأعياد يكون الإنسان أكثر قدرة على التفاهم والتسامح.
- احرص على تزيين الهدية التي تقدمها للطرف الآخر، ولا مانع من كارت "شيك" مكتوب عليه عبارات جميلة من وحي خيالك!.
- اختر توقيتا مناسبا، لا تتحدث معه أثناء غضبه أو في وقت يكون والده أو مديره في العمل تحدث معه فيه بأسلوب عنيف.
- أعطه وعدا بعدم تكرار الخطأ.
يارب الموضوع يعجبكم
- أول خطوة هي إدراكك أنك المخطئ، ومقتنع تماما بأنك في حاجة إلى أن تصالحها.
- لا تندفع في الحديث عن سبب المشكلة فور لقائها أو الاتصال بها، استخدم عوامل جذب للتمهيد للحوار، ومنها:
- كل البنات يعشقن الورود، وردة بسيطة ستمنحك ابتسامة رقيقة من وجهها البريء، ولكن إذا لم تكن تعرف نوع الورود الذي تحبه خطيبتك، اسأل أختها أو صديقتها.
- قدم لها الشوكولاتة التي تحبها، أو دباديب وقلوب وحركات رومانسية.
- أرسل لها رسائل فكاهية ولينكات الأفلام والأغاني التي تحبها، اكتب لها في الـstatus الخاص بها على "الفيس بوك".
- أرسل لها صورتك وأنت ممسكا بالهدية ويبدو عليك الإرهاق والتعب .. سيرق قلبها.
- بعد تقديم الهدية واستعداد الطرف الآخر للحوار، كن مستعدا لتقبل رأيها ونقدها.
- استمع إلى كلامها كاملا دون مقاطعة حتى تتفهم وجهة نظرها، وعليها هي أيضا الاستماع لك، حتى تتوصلا لحل مرضي.
- كبر دماغك وتمالك أعصابك فلا تجعل لسانك يلقي بـ"قوالب طوب" دون مبرر، كن باردا وهادئا فالمرأة تعجب بالرجل الأكثر هدوءا لأنها بطبعها عصبية في مثل هذه المواقف وتتضجر من أتفه الأسباب (لو عقلها صغير .. خليك أنت الكبير).
المكان المناسب
- اختر المكان المناسب لتصفية المشاكل، مثل كافيه هادئ، أو المطعم المفضل لديها، وأحرص على حجز مكان لكما في المكان قبل ذهابكما، فذلك سيجعلك في نظرها مهتما بها وسيفيدك في مأموريتك.
- لحل المشاكل التي بينكما، ابتعد عن منزل أسرتها أو السيارة أو السينما، فلن تشعر براحتك أثناء الحديث وستكون الأعصاب متوترة.
- لا تلجأ إلى حل مشكلة (كبيرة) بينكما خلال اتصال هاتفي، فإنك لن تستطيع أن ترى تعبيرات وجهها وابتسامتها التي تشير لك بانتهاء الأزمة.
- كن صادقا في كلامك ووعودك حتى تكسب ثقة الفتاة، إذا شعرت أنك تكذب عليها أو تخدعها سيزداد جنونها.
- لا تسترجع الذكريات السيئة أثناء جلسة الصلح، على سبيل المثال: هل تذكرين عندما أغلقت سماعة التليفون في وجهي ، هل تذكرين عندما تشاجرنا وذهبت دون استئذان.
- استخدم دائما المواقف الجميلة التي جمعتكما معا، مثل حمايتك لها من مجموعة شباب حاولوا مضايقتها في المول، أو حرصها على تصوير ورق الكلية لك ودونها كان من الممكن أن ترسب في المادة، ولكن احرص على ألا يتحول مجرى الحوار إلى "معايرة" كل طرف للأخر.
- إذا كانت تمثل لك كل حياتك ولا تستطيع فعلا الاستغناء عنها، حاول أن تفهمها هذا بشكل مباشر فالفتاة في غضبها تحتاج إلي مشاعر رقيقة و مباشرة.
- لا تترك اليوم يمضي والخصام قائما فكلما طالت المدة كلما زادت المشاكل وتعقدت.
- لا تعتمد على وسيط للصلح بينكما، فدائما ينقل هذا الوسيط
الكلام بصورة خاطئة ويؤدي إلي تصعيد الأمور.
- لا تمل من تكرار محاولة الصلح فالفتيات بطبيعتهن يحتاجون إلي تدليل وينتهزن فرصة الصلح للحصول على مزيد منه.
كيف تصالحي حبيبك؟
إذا أخطأت في حق خطيبك وتريدين أن تصالحيه، هناك أساليب عديدة، استخدمي أسلحتك:
- ابتسامتك الصافية هي مفتاح حل جميع المشاكل.
- أدبك ونبرة صوتك الهادئة وسيلة ناجحة لامتصاص غضب خطيبك.
- احرصي على توجيه نظرك إليه بشكل كامل أثناء التحدث معه.
- فاجئيه بأمر جديد مثل وجبة مميزة من صنع يدك.
- فكري في شيء هو في حاجة إليه، وقدميه له في شكل هدية.
- حاولي إقناعه بوجهة نظرك وتناقشي معه في الأمر، تعرفين جيدا أن الرجل يحب أن تحترم كلمته في نهاية الأمر .. لا مانع من إطاعته في هذه المرة حتى يرق قلبه مرة أخرى (خديه على قد عقله).
- لا تترددي في الاعتذار، وكلمة "آسفة"، "سامحني"، "خلاص خلاص" .......
- لا تخبي عنه أمر يخصكما، أشعريه دائما أنه يعلم عنك كل شيء.
نصائح للطرفين
- في بداية الحديث بينكما، إذا كان الطرف الآخر عصبيا أو مندفعا، حاول أن تهدئه وتمتص غضبه.
- كلمات مثل "بحبك"، "آسف" أو "آسفة" "يا قلبي" جميعها لها تأثير كبير، إنما كن حريصا عند استخدامها حتى لا تظهر في موقع الضعيف، إنما أعرف جيدا أن لها مدلول السحر على الطرف الآخر، حتى إن لم تظهر نتائجه في نفس الوقت.
- استغل مناسبة سعيدة لدى الطرف الآخر مثل عيد ميلاده أو عيد الحب أو أي مناسبة أخرى للاعتذار وتصفية الخلافات بينكما، في الأعياد يكون الإنسان أكثر قدرة على التفاهم والتسامح.
- احرص على تزيين الهدية التي تقدمها للطرف الآخر، ولا مانع من كارت "شيك" مكتوب عليه عبارات جميلة من وحي خيالك!.
- اختر توقيتا مناسبا، لا تتحدث معه أثناء غضبه أو في وقت يكون والده أو مديره في العمل تحدث معه فيه بأسلوب عنيف.
- أعطه وعدا بعدم تكرار الخطأ.
يارب الموضوع يعجبكم